منذ شهر واحد
لم تكن الانقلابات في مالي وبوركينا فاسو والنيجر هي الضربة الوحيدة التي تلقتها الاستخبارات الفرنسية وهددت نفوذها في غرب إفريقيا.
منذ شهرين
بعد نحو عامين من الانقلاب العسكري الذي شهدته بوركينا فاسو، يشكك انسحاب البلاد من "المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا" (إيكواس) في جدية الانتقال إلى الحكم الدستوري.
منذ ٣ أشهر
قالت إيكواس في بيان إن الدول الثلاث "أعضاء مهمون في المجموعة" التي "تبقى ملتزمة بالتوصل إلى حل تفاوضي للمأزق السياسي" الناتج عن إعلان انسحابها، مبينة أنها لا تزال تنتظر "إبلاغا رسميا ومباشرا" بهذا القرار.
منذ ٧ أشهر
ارتفعت التهديدات الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي وأصبحت ملاذا للجماعات الإرهابية والمجموعات الانفصالية، ففي 11 سبتمبر/ أيلول 2023، أعلن مقاتلون سابقون في حركة "أزواد" في مالي الحرب على الدولة.
منذ عام واحد
في 3 فبراير/شباط 2023، جدد قائد المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو، إبراهيم تراوري، مطالبته فرنسا بسحب قواتها، مؤكدا أن ذلك لا يعني قطعا للعلاقات الدبلوماسية مع باريس.
منذ عامين
أطاح تراوري برفيقه السابق، اللفتينانت كولونيل بول-هنري داميبا في 30 سبتمبر/أيلول 2022، بعد أن اتهم الأخير بعدم الوفاء بتعهده بالقضاء على التمرد الذي تشهده بوركينا فاسو منذ عام 2015.